أنشأت تماسي عام ٢٠٠٨ لتعزيز التميز في مجال الفنون الأدائية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. تماسي هي تجمع من ١١ منظمة معنية بفنون الأداء بمصر والأردن ولبنان وفلسطين وهي منظمات ذات باع في مجال الفنون الأدائية، تتشارك جميعها في اعتقاد قوي راسخ بالدور المحوري للفنون والثقافة في تحقيق النمو والرخاء الاجتماعي والاقتصادي.
أنشأت تماسي عام ٢٠٠٨ لتعزيز التميز في مجال الفنون الأدائية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. تماسي هي تجمع من ١١ منظمة معنية بفنون الأداء بمصر والأردن ولبنان وفلسطين وهي منظمات ذات باع في مجال الفنون الأدائية، تتشارك جميعها في اعتقاد قوي راسخ بالدور المحوري للفنون والثقافة في تحقيق النمو والرخاء الاجتماعي والاقتصادي.
مشاركة في العام
إدارة
إنتاج
دعم
رؤيتنا
نحن نتطلع لعالم يقوم على المساواة والتنوع حيث يُكون التعبير الفني الحر عاملًا رئيسيًا في عملية التنمية الاجتماعية و الاقتصادية.
نحن نتطلع لعالم يقوم على المساواة والتنوع حيث يُكون التعبير الفني الحر عاملًا رئيسيًا في عملية التنمية الاجتماعية و الاقتصادية.
رسالتنا
تعمل تماسي على توفير بيئة وأدوات إبداعية مواتية وآمنة لمجتمعات العالم العربي في حوض البحر المتوسط لممارسة حرية التعبير من خلال الفنون والثقافة.
تعمل تماسي على توفير بيئة وأدوات إبداعية مواتية وآمنة لمجتمعات العالم العربي في حوض البحر المتوسط لممارسة حرية التعبير من خلال الفنون والثقافة.
فلسفتنا
نحن نعتقد أن النضال من أجل الحرية هو في المقام الأول نضال من أجل فتح المساحات سواء كانت مادية أو اجتماعية أو سياسية. أن الديموقراطية لا تبدأ أو تنتهي في صندوق الاقتراع، فلكي تكون العملية الديموقراطية فعالة، ينبغي لحرية التعبير والتنوع والحوار وقبول “الآخر” أن تصبح واقعاً معيشاً يُمارس على كل المستويات وفي كل السياقات. الفنون الأدائية هي بطبيعتها متنوعة وشاملة ولذا هي تمثل أداة لا غنى عنها لفتح سبل التواصل و الحوار وإعادة النظر في بعض الخطابات و السلوكيات السائدة.
نحن نعتقد أن النضال من أجل الحرية هو في المقام الأول نضال من أجل فتح المساحات سواء كانت مادية أو اجتماعية أو سياسية. أن الديموقراطية لا تبدأ أو تنتهي في صندوق الاقتراع، فلكي تكون العملية الديموقراطية فعالة، ينبغي لحرية التعبير والتنوع والحوار وقبول “الآخر” أن تصبح واقعاً معيشاً يُمارس على كل المستويات وفي كل السياقات. الفنون الأدائية هي بطبيعتها متنوعة وشاملة ولذا هي تمثل أداة لا غنى عنها لفتح سبل التواصل و الحوار وإعادة النظر في بعض الخطابات و السلوكيات السائدة.